الخميس، 26 سبتمبر 2013

ورقة عمل


الحديث السابع :    بسم الله الرحمن الرحيم

اسم المجموعة التعاونية : ...........................................................

2 / وضحي معاني المفردات التالية : ( سددوا / وقاربوا / واغدوا / وروحوا / الدلجة / القصد)

............................................................................................................................................................................................................................................

4 / عللي / عمل الإنسان مجرداً لا ينجيه من النار ولا يدخله الجنة ، وإنما يحصل له ذلك برحمة الله تعالى .

...........................................................................................................................................................................................................................................

5 / حددي العلاقة بين قول الله تعالى : ” يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا قُل لَّا تَمُنُّوا عَلَيَّ إِسْلَامَكُم بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلْإِيمَانِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ ” وبين قوله e : ” لن يُنجّي أحداً منكم عمله ” قالوا : ولا أنت يا رسول الله ؟ قال : ” ولا أنا ؛ إلا أن يتغمدني الله برحمة “

...........................................................................................................................................................................................................................................

6 / ما المقصود بالنجاة في الحديث .

......................................................................................................................

7 / سمي الأسباب الموصلة لرحمة الله عز وجل

.....................................................................................................................

8 / عرفي السداد ...............................................................................

9 / في الحديث توضيح لمراتب الوصول لأحسن الأمور ، وضحي ذلك ....................................................................................................................

10 / في الحديث بيان للأوقات الثلاثة التي حث على العمل الصالح فيها ، حدديها.........................................................................................................

11 / عللي / كرر النبي الأمر بالقصد ...............................................................

12 / عللي / النهي عن التشديد على النفس في العبادة ................................................

13 / كيف توفقين بين هذا الحديث وبين قول الله تعالى : ” ادْخُلُواْ الْجَنَّةَ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ ” الدالة على أن الأعمال تدخل صاحبها الجنة ..............................................................

هناك 21 تعليقًا:

  1. 1-> سددوا : الزموا السداد و هو الصواب و التوسط في العمل من غير افراط و لا تفريط \ قاربوا : اذا لم تسطيعوا عمل الاكمل فاعملوا ما يقرب منه \ واغدوا : الغدوة : السير اول النهار \ و روحوا : الروحة : السير بعد الزوال \ الدلجة : الدلجة : سير الليل \ القصد : الزموا الطريق الوسط المعتدل تبلغوا الجنة .
    2-> لان الانسان مهما عمل من الصالحات فلن يقوم بموافاة شيء من نعم الله تعالى عليه .
    3-> ليس لاحد من العباد ان يمن على الله تعالى بعمل صالح عمله ، بل يجب عليه ان يتواضع لربه جل و علا ، و ينسب الفضل كله اليه ، فلولاه جل في علاه لم يتيسر له شيء من العمل و لم يوفق اليه .
    4-> النجاة من النار و دخول الجنة ، و هي النجاة الحقيقية و الفوز الحقيقي
    5-> الاحسان \ الايمان بالله \ رحمة الله \ الهجرة الى الله \ الهجرة في سبيل الله \ تقوى الله \ ايتاء الزكاة .
    6-> السداد : هو الوصول الى حقيقة الاستقامة و الاصابة في جميع الاقوال و الاعمال و المقاصد و التوسط في العمل من غير افراط و لا تفريط .
    7-> السداد -> المقاربة ؛ اذا ضعف عن السداد فلا يفوته ان يكون قريبا منه في المرتبة التالية .
    8-> الغداوة \ الروحة \ الدلجة .
    9-> للتأكيد و اشارة على انه ينبغي المداومة على ذلك في جميع الاوقات و الاحوال
    10-> لان من شدد على نفسه بالعبادة يوشك ان ينقطع عنها و يتركها لثقلها على النفس .
    11-> ان معنى هذه الايه : ان دخول الجنة بسبب الاعمال ، ثم التوفيق للاعمال ، و الهداية للاخلاص فيها و قبولها انما يكون برحمة الله تعالى و فضله .
    شيماء عماد أحمد فتحي
    1\4

    ردحذف
  2. س1 :
    * سددوا : الزموا السداد و هو الصواب و التوسط في العمل من غير افراط و لا تفريط .

    * قاربوا : اذا لم تسطيعوا عمل الاكمل فاعملوا ما يقرب منه .

    * واغدوا : الغدوة : السير اول النهار .

    * و روحوا : الروحة : السير بعد الزوال .

    * الدلجة : الدلجة : سير الليل .

    *ا لقصد : الزموا الطريق الوسط المعتدل تبلغوا الجنة .

    _____________________________________

    س2 : لان الانسان مهما عمل من الصالحات فلن يقوم بموافاة شيء من نعم الله تعالى عليه .

    س3 : ليس لاحد من العباد ان يمن على الله تعالى بعمل صالح عمله ، بل يجب عليه ان يتواضع لربه جل و علا ، و ينسب الفضل كله اليه ، فلولاه جل في علاه لم يتيسر له شيء من العمل و لم يوفق اليه .

    _______________________________

    س4 : النجاة من النار و دخول الجنة ، و هي النجاة الحقيقية و الفوز الحقيقي .

    س5 : الاحسان * الايمان بالله * رحمة الله * الهجرة الى الله * الهجرة في سبيل الله * تقوى الله * ايتاء الزكاة .

    س6 : السداد : هو الوصول الى حقيقة الاستقامة و الاصابة في جميع الاقوال و الاعمال و المقاصد و التوسط في العمل من غير افراط و لا تفريط .

    س7 :السداد : المقاربة .. اذا ضعف عن السداد فلا يفوته ان يكون قريبا منه في المرتبة التالية .

    س8 :الغداوة * الروحة * الدلجة .

    س9 : للتأكيد و اشارة على انه ينبغي المداومة على ذلك في جميع الاوقات و الاحوال .

    س10 : لان من شدد على نفسه بالعبادة يوشك ان ينقطع عنها و يتركها لثقلها على النفس .

    س11 : ان معنى هذه الايه : ان دخول الجنة بسبب الاعمال ، ثم التوفيق للاعمال ، و الهداية للاخلاص فيها و قبولها انما يكون برحمة الله تعالى و فضله .


    الاسم اثـــــــــــــــــــــــــــــــــير ابراهيم العبيد

    5/1

    ردحذف
  3. جــــ 1:
    - سددوا: الزموا السداد وهو الصواب والتوسط في العمل من غير افراط ولا تفريط.
    - قاربوا: اذا لم تستطيعوا عمل الاكمل فاعملوا ما يقرب منه.
    - واغدوا: السير اول النهار.
    - وروحوا: السير بعد الزوال.
    - الدلجة: سير الليل.
    - القصد: الزموا الطريق الوسط المعتدل.

    جــــ 2 :
    لأن كل الاعمال التي يقوم بها هيا بفضل الله تعالى ورحمته به , وايضا الانسان لا يستطيع عمل أي عمل من دون رحمة الله وفضله .

    جــــ 3:
    العلاقة بأن لولا الله تعالى ورحته بنا لم يتيسر أي عمل لنا , وليس لأحد بن العباد ان يمن على الله تعالى بعمل صالح عمله بل يجب عليه ان يتواضع لربه جل وعلا.

    جــــ 4:
    النجاة من نار الآخرة .

    جــــ 5:
    1- اداء النوافل. 2- ذكر الله ليلا ونهارا. 3- الدعاء.

    جــــ 6:
    السداد هو الوصول الى حقيقة الاستقامة , والاصابة في جميع الاقوال والاعمال والمقاصد والتوسط في العمل من غير افراط ولا تفريط

    جــــ 7:
    المقاربة مرتبة السداد والمعنى ان المؤمن مطالب بالوصول الى احسن الامور.

    جـــ 8:
    (( واغدوا )) , (( وروحوا )) , (( وشيء من الدلجة )) .

    جـــ 9:
    اشارة الى انه ينبغي المداومة على العبادة.

    جـــ 10:
    لأن من شدد على نفسه في العبادة يوشك ان ينقطع عنها ويتركها لثقلها على النفس.

    جــــ 11:
    ان الاعمال الصالحة سبب في دخول الجنة ويجب العمل والاخلاص لله تعالى وشكره لأن لولا الله سبحانه وتعالى لم يتحقق العمل .


    نورة سالم مرضاح 5/1

    ردحذف
  4. ١-
    سددوا : الزمو السداد، وهو الصواب والتوسط في العمل من غير افراط ولا تفريط
    قاربوا : عمل ما يقرب من الكمال، إن لم تستطيعوا الوصول إلى الكمال.
    روحوا : الروحة، السير بعد الزوال
    اغدوا : الغدوة، السير أول النهار
    الدجلة : السير بالليل
    القصد : الإلتزام بالطريق الوسط المعتدل للوصول للجنة

    ٢- ذلك لأن كل ما يفعل به الإنسان هو من فضل الله، فهو يعمل الصالحات بالقوة التي اعطاها اياه الله، ويشكره بفضل الله، فالإنسان لا يستطيع توفيه حق الله، فهو مهما عمل من الصالحات فإنه في النهاية يحتاج ألى زحمة الله ليدخل الجنة.

    ٣-أنه يجب على المرء أن يتواضع لله تعالي، وليس لأحد أن يمن على ربه بعمل صالح عمله، بل يجب عليه نسب الفضل كله لله عز وجل حتى لا يعتب عليه الله عز وجل.

    ٤- المراد بها النجاة من النار ودخول الجنة.

    ٥- التوسط في الأعمال فلا يهلك نفسه ولا يكون مهملا خاملا، الإتقال في كل شيء قدر المستطاع، ذكر الله عن الشروق وعند الغروب، الإلتزام بالطزيق الوسط لنصل إلى الجنة.

    ٦- الوصول إلى حقيقة الإستقامة، والإصابة في جميع الأقوال والأعمال والمقاصد، والتوسط في العمل من غير افراط ولا تفريط.
    ٧- وهي المقاربة في الأمور قدر المستطاع، لتكون قريبة من الكمال.
    ٨- "اغدو، وروحوا، وشيء من الدجلة"
    ٩- للتأكيد، وإشارة ألى انه ينبغي المداومة على ذلك في جميع الأوقات والأحوال.
    ١٠- لأن المرء إظا شدد على نفسه بالعيادة فسيوشك أن ينقطع عنها لأنها تصبح ثقيلة على نفسه.
    ١١- هذه الآيات لا تتعارض مع الحديث، ولكن القصد أن الأعمال تدخل صاحبها الجنة ولكن التوفيق والهداية من عند الله،
    وقبول هذه الأعمال يكون بيد الله ايضا.

    - سارة الزبير نورولي ١\٥

    ردحذف
  5. الى الاماام شكراا للجميع

    ردحذف

  6. 1)
    سددوا: الزموا السداد وهو الصواب والتوسط في العمل من غير إفراط.
    قاربوا: التقريب إلى العمل الاكمل.
    اغدوا: السير أول النهار.
    روحوا: السير بعد الزوال.
    الدلجة: سير الليل.
    القصد: الزموا الطريق الوسط المعتدل تبلغوا الجنة.


    2)
    لأن الانسان مهما عمل من الصالحات فلن يقوم بموافاة شيء من نعم الله تعالى عليه
    وكل عمل صالح يقوم به فهو من تفويق الله وتفضله عليه.


    3)
    ليس لأحد من العباد ان يمنَّ على الله تعالى بعمل صالح عمله
    بل يجب عليه ان يتواضع لربه وينسب الفضل كله اليه فلولاه لم يتيسر له شيء من العمل ولم يوفق إليه.

    4)
    النجاة من النار ودخول الجنة وهي النجاة الحقيقية والفوز الحقيقي.

    5)
    إيتاء الزكاه, تقوى الله, الاحسان, الجهاد في سبيل الله.

    6)
    الوصول الى حقيقة الاستقامة والاصابه في جميع الاقوال والاعمال والمقاصد والتوسط في العمل من غير افراط ولا تفريط.

    7)
    المقاربة دون السداد وهي المطالبة بالوصول الى احسن الامور

    8)
    واغدوا , وروحوا , وشيء من الدجلة.

    9)
    للتأكيد, وإشاره على المداومة في جميع الاحوال والاوقات.

    10)
    لأن من شدد على نفسه بالعبادة يوشك ان ينقطع عنها ويتركها لثقلها على النفس.

    11)
    هذا الحديث لا يتعارض مع الآيات الداله على ان الاعمال تدخل صاحبها الجنة
    وانما التوفيق في الاعمال والهداية للإخلاص فيها وقبولها يكون برحمة الله وفضله.

    -روان عبدالله الحربي
    1/5

    ردحذف
  7. 1/وضحي معاني المفردات التالية : ( سددوا / وقاربوا / واغدوا / وروحوا / الدلجة / القصد)??
    سددوا : الزموا السداد و هو الصواب و التوسط في العمل من غير افراط و لا تفريط .
    قاربوا : اذا لم تسطيعوا عمل الاكمل فاعملوا ما يقرب منه .
    واغدوا : الغدوة : السير اول النهار .
    و روحوا : الروحة : السير بعد الزوال .
    الدلجة : الدلجة : سير الليل .

    2/عللي / عمل الإنسان مجرداً لا ينجيه من النار ولا يدخله الجنة ، وإنما يحصل له ذلك برحمة الله تعالى
    لان الانسان مهما عمل من الصالحات فلن يقوم بموافاة شيء من نعم الله تعالى عليه

    3/حددي العلاقة بين قول الله تعالى : ” يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا قُل لَّا تَمُنُّوا عَلَيَّ إِسْلَامَكُم بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلْإِيمَانِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ ” وبين قوله : ” لن يُنجّي أحداً منكم عمله ” قالوا : ولا أنت يا رسول الله ؟ قال : ” ولا أنا ؛ إلا أن يتغمدني الله برحمة “??
    ليس لاحد من العباد ان يمن على الله تعالى بعمل صالح عمله ، بل يجب عليه ان يتواضع لربه جل و علا ، و ينسب الفضل كله اليه ، فلولاه جل في علاه لم يتيسر له شيء من العمل و لم يوفق اليه .

    4/ما المقصود بالنجاة في الحديث??
    النجاة من النار و دخول الجنة ، و هي النجاة الحقيقية و الفوز الحقيقي

    5/سمي الأسباب الموصلة لرحمة الله عز وجل??
    راجعة الى اتباع شرع الله تعالى بخوفه وخشيته وفعل الطاعات

    6/ عرفي السداد؟؟
    هو الوصول الى حقيقة الاستقامة و الاصابة في جميع الاقوال و الاعمال و المقاصد و التوسط في العمل من غير افراط و لا تفريط

    7/في الحديث توضيح لمراتب الوصول لأحسن الأمور ، وضحي ذلك ؟؟
    السداد والمقاربة ؛ اذا ضعف عن السداد فلا يفوته ان يكون قريبا منه في المرتبة التالية

    8/ في الحديث بيان للأوقات الثلاثة التي حث على العمل الصالح فيها ، حدديها
    أ-الغدوة
    ب-الروحة
    ج-الدلجة

    9/عللي / كرر النبي الأمر بالقصد؟؟
    للتأكيد و اشارة على انه ينبغي المداومة على ذلك في جميع الاوقات و الاحوال

    10/عللي / النهي عن التشديد على النفس في العبادة؟؟
    لان من شدد على نفسه بالعبادة يوشك ان ينقطع عنها و يتركها لثقلها على النفس

    11/ كيف توفقين بين هذا الحديث وبين قول الله تعالى : ” ادْخُلُواْ الْجَنَّةَ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ ” الدالة على أن الأعمال تدخل صاحبها الجنة؟؟
    ان دخول الجنة بسبب الاعمال ، ثم التوفيق للاعمال ، و الهداية للاخلاص فيها و قبولها انما يكون برحمة الله تعالى و فضله .

    ♥♥الرميســــــــــــــاء ماهــــــــــر الأفنــــــــــــدي♥♥1/5

    ردحذف
  8. الردود
    1. حل ورقة عمل الحديث السابع

      1-- سددوا : الزموا السداد و هو الصواب و التوسط في العمل من غير افراط و لا تفريط \ قاربوا : اذا لم تسطيعوا عمل الاكمل فاعملوا ما يقرب منه \ واغدوا : الغدوة : السير اول النهار \ و روحوا : الروحة : السير بعد الزوال \ الدلجة : الدلجة : سير الليل \ القصد : الزموا الطريق الوسط المعتدل تبلغوا الجنة .
      2-- لان الانسان مهما عمل من الصالحات فلن يقوم بموافاة شيء من نعم الله تعالى عليه .
      3-- ليس لاحد من العباد ان يمن على الله تعالى بعمل صالح عمله ، بل يجب عليه ان يتواضع لربه جل و علا ، و ينسب الفضل كله اليه ، فلولاه جل في علاه لم يتيسر له شيء من العمل و لم يوفق اليه .
      4-- النجاة من النار و دخول الجنة ، و هي النجاة الحقيقية و الفوز الحقيقي
      5-- الاحسان \ الايمان بالله \ رحمة الله \ الهجرة الى الله \ الهجرة في سبيل الله \ تقوى الله \ ايتاء الزكاة .
      6-- السداد : هو الوصول الى حقيقة الاستقامة و الاصابة في جميع الاقوال و الاعمال و المقاصد و التوسط في العمل من غير افراط و لا تفريط .
      7-- السداد -> المقاربة ؛ اذا ضعف عن السداد فلا يفوته ان يكون قريبا منه في المرتبة التالية .
      8-- الغداوة \ الروحة \ الدلجة .
      9-- للتأكيد و اشارة على انه ينبغي المداومة على ذلك في جميع الاوقات و الاحوال
      10-- لان من شدد على نفسه بالعبادة يوشك ان ينقطع عنها و يتركها لثقلها على النفس .
      11-- ان معنى هذه الايه : ان دخول الجنة بسبب الاعمال ، ثم التوفيق للاعمال ، و الهداية للاخلاص فيها و قبولها انما يكون برحمة الله تعالى و فضله .
      *حل الطالبة :- ♥♥ رزان موسى الجزائري ♥♥
      * الصف :- 4/1

      حذف
  9. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  10. 2 / وضحي معاني المفردات التالية : ( سددوا / وقاربوا / واغدوا / وروحوا / الدلجة / القصد)
    سددوا : الزموا السداد وهو الصواب والتوسط في العمل / قاربوا : إذا لم تستطيعوا عمل الأكمل فاعملوا ما يقرب منه ./ اغدوا : الغدوة : السير أول النهار ./ روحوا : الرواح : السير بعد الزوال ./ الدلجة : سير الليل . / القصد : تبلغوا الجنة .

    4 / عللي / عمل الإنسان مجرداً لا ينجيه من النار ولا يدخله الجنة ، وإنما يحصل له ذلك برحمة الله تعالى .
    لأن الإنسان مهما عمل من الصالحات فلن يقوم بموافاة شيء من نعم الله

    5 / حددي العلاقة بين قول الله تعالى : ” يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا قُل لَّا تَمُنُّوا عَلَيَّ إِسْلَامَكُم بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلْإِيمَانِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ ” وبين قوله e : ” لن يُنجّي أحداً منكم عمله ” قالوا : ولا أنت يا رسول الله ؟ قال : ” ولا أنا ؛ إلا أن يتغمدني الله برحمة “

    لأنه ليس لأحد أن يمن على الله بعمل صالح عمله , وقد عتب ذلك على الأعراب .

    6 / ما المقصود بالنجاة في الحديث .

    النجاة من النار ودخول الجنة .

    7 / سمي الأسباب الموصلة لرحمة الله عز وجل

    اتباع شرع الله تعالى

    8 / عرفي السداد : الوصول إلى حقيقة الاستقامة والإصابة في جميع الأقوال والأفعال والمقاصد .

    9 / في الحديث توضيح لمراتب الوصول لأحسن الأمور ، وضحي ذلك
    وذلك لأن المسلم مطالب بالوصول لأحسن الأمور فإن ضعف فلا يفوتنه أن يكون قريبا من ذلك
    10 / في الحديث بيان للأوقات الثلاثة التي حث على العمل الصالح فيها ، حدديها
    أول النهار : صلاة الفجر وأذكار الصباح / آخر النهار : صلاة العصر وأذكار المساء

    11 / عللي / كرر النبي الأمر بالقصد
    للتأكيد وإشارة بوجوب المداومة على ذلك في جميع الأوقات والأحوال

    12 / عللي / النهي عن التشديد على النفس في العبادة
    لأنه من البدعة وليس من الاعتدال في الدين والتوسط المحمود .

    13 / كيف توفقين بين هذا الحديث وبين قول الله تعالى : ” ادْخُلُواْ الْجَنَّةَ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ ” الدالة على أن الأعمال تدخل صاحبها الجنة
    دخول الجنة بسبب الأعمال ثم التوفيق للأعمال والهداية للإخلاص فيها يكون برحمة الله وفضله .

    ردحذف
  11. 1- سددوا : الزموا السداد و هو الصواب و التوسط في العمل من غير افراط و لا تفريط , قاربوا : اذا لم تسطيعوا عمل الاكمل فاعملوا ما يقرب منه , واغدوا : الغدوة : السير اول النهار ,و روحوا : الروحة : السير بعد الزوال , الدلجة : الدلجة : سير الليل , القصد : الزموا الطريق الوسط المعتدل تبلغوا الجنة .
    2- لان الانسان مهما عمل من الصالحات فلن يقوم بموافاة شيء من نعم الله تعالى عليه .
    3- ليس لاحد من العباد ان يمن على الله تعالى بعمل صالح عمله ، بل يجب عليه ان يتواضع لربه جل و علا ، و ينسب الفضل كله اليه ، فلولاه جل في علاه لم يتيسر له شيء من العمل و لم يوفق اليه .
    4- النجاة من النار و دخول الجنة ، و هي النجاة الحقيقية و الفوز الحقيقي
    5- الاحسان ,الايمان بالله , رحمة الله , الهجرة الى الله , الهجرة في سبيل الله , تقوى الله , ايتاء الزكاة .
    6- السداد : هو الوصول الى حقيقة الاستقامة و الاصابة في جميع الاقوال و الاعمال و المقاصد و التوسط في العمل من غير افراط و لا تفريط .
    7- السداد - المقاربة ؛ اذا ضعف عن السداد فلا يفوته ان يكون قريبا منه في المرتبة التالية .
    8- الغداوة , الروحة ,الدلجة .
    9- للتأكيد و اشارة على انه ينبغي المداومة على ذلك في جميع الاوقات و الاحوال
    10- لان من شدد على نفسه بالعبادة يوشك ان ينقطع عنها و يتركها لثقلها على النفس .
    11- ان معنى هذه الايه : ان دخول الجنة بسبب الاعمال ، ثم التوفيق للاعمال ، و الهداية للاخلاص فيها و قبولها انما يكون برحمة الله تعالى و فضله .
    رحاب فالح الجهني
    5/1

    ردحذف
  12. 1-
    سددوا : الزموا السداد و هو الصواب و التوسط في العمل من غير افراط و لا تفريط>قاربوا : اذا لم تسطيعوا عمل الاكمل فاعملوا ما يقرب منه > واغدوا : الغدوة : السير اول النهار \ و روحوا : الروحة : السير بعد الزوال > الدلجة : الدلجة : سير الليل >القصد : الزموا الطريق الوسط المعتدل تبلغوا الجنة .
    2-
    لان الانسان مهما عمل من الصالحات فلن يقوم بموافاة شيء من نعم الله تعالى عليه .
    3-
    ليس لاحد من العباد ان يمن على الله تعالى بعمل صالح عمله ، بل يجب عليه ان يتواضع لربه جل و علا ، و ينسب الفضل كله اليه ، فلولاه جل في علاه لم يتيسر له شيء من العمل و لم يوفق اليه .
    4-
    النجاة من النار و دخول الجنة ، و هي النجاة الحقيقية و الفوز الحقيقي
    5-
    الاحساk>الايمان بالله > رحمة الله ,الهجرة الى الله . الهجرة في سبيل الله > تقوى الله> ايتاء الزكاة .
    6
    -السداد : هو الوصول الى حقيقة الاستقامة و الاصابة في جميع الاقوال و الاعمال و المقاصد و التوسط في العمل من غير افراط و لا تفريط .
    7-> السداد -> المقاربة ؛ اذا ضعف عن السداد فلا يفوته ان يكون قريبا منه في المرتبة التالية .
    8-> الغداوة \ الروحة \ الدلجة .
    9-
    للتأكيد و اشارة على انه ينبغي المداومة على ذلك في جميع الاوقات و الاحوال
    10-
    لان من شدد على نفسه بالعبادة يوشك ان ينقطع عنها و يتركها لثقلها على النفس .
    11-
    ان معنى هذه الايه : ان دخول الجنة بسبب الاعمال ، ثم التوفيق للاعمال ، و الهداية للاخلاص فيها و قبولها انما يكون برحمة الله تعالى و فضله .
    نسرين فهد

    ردحذف
  13. 2 / وضحي معاني المفردات التالية : ( سددوا / وقاربوا / واغدوا / وروحوا / الدلجة / القصد)
    سددوا:الصواب والتوسط في العمل من غير افراط وتفريط / قاربوا : اذا لم تستطيعوا عمل الاكمل فاعملوا ما يقرب منه / اغدوا : السير اول النهار / روحوا : السير بعد الزوال / الدلجه : سير الليل /القصد : الزموا الطريق الوسط المعتدل تبلغوا الجنه .

    4 / عللي / عمل الإنسان مجرداً لا ينجيه من النار ولا يدخله الجنة ، وإنما يحصل له ذلك برحمة الله تعالى .
    لان الانسان مهما عمل من الصالحات فلن يقوم بموافاة شي من نعم الله تعالى عليه

    5 / حددي العلاقة بين قول الله تعالى : ” يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا قُل لَّا تَمُنُّوا عَلَيَّ إِسْلَامَكُم بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلْإِيمَانِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ ” وبين قوله e : ” لن يُنجّي أحداً منكم عمله ” قالوا : ولا أنت يا رسول الله ؟ قال : ” ولا أنا ؛ إلا أن يتغمدني الله برحمة “
    ليس لاحد من العباد ان يمن على الله تعالى بعمل صالح عمله بل يجب عليه ان يتواضع لربه جل وعلا وينسب الفضل كله اليه

    6 / ما المقصود بالنجاة في الحديث .
    النجاه من النار ودخول الجنه


    7 / سمي الأسباب الموصلة لرحمة الله عز وجل
    السداد : المقاربة .. اذا ضعف عن السداد فلا يفوته ان يكون قريبا منه في المرتبة التالية .

    8 / عرفي السداد :هو الوصول الى حقيقه الاستقامه

    9 / في الحديث بيان للأوقات الثلاثة التي حث على العمل الصالح فيها ، حدديها
    1- سير اول النهار /2-سير اخر النهار /3- سير الليل


    10 / عللي / كرر النبي الأمر بالقصد: للتاكيد واشاره الى انه ينبغي المداومه على ذلك في جميع الاوقات

    11 / عللي / النهي عن التشديد على النفس في العبادة:لانه من شدد على نفسه بالعباده يوشك ان ينقطع عنها ويتركها لثقلها على النفس

    12 / كيف توفقين بين هذا الحديث وبين قول الله تعالى : ” ادْخُلُواْ الْجَنَّةَ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ ” الدالة على أن الأعمال تدخل صاحبها الجنة:
    ان دخول الجنة بسبب الاعمال ، ثم التوفيق للاعمال ، و الهداية للاخلاص فيها و قبولها انما يكون برحمة الله تعالى و فضله .



    الطالبه :عزيزه فوزي كامل نجدي 1/4

    ردحذف
  14. وضحي معاني المفردات التالية : ( سددوا / وقاربوا / واغدوا / وروحوا / الدلجة / القصد)
    سددوا : الزموا السداد وهو الصواب والتوسط ف العمل من غير افراط ولا تفريط
    قاربوا : اذا لم تستطيعوا عمل الاكمل فاعملوا ما يقرب منه
    اغدوا : السير اول النهار
    روحوا : السير بعد الزوال
    الدلجة : السير ف الليل
    القصد : التوسط والاعتدال

    عللي / عمل الإنسان مجرداً لا ينجيه من النار ولا يدخله الجنة ، وإنما يحصل له ذلك برحمة الله تعالى .

    لان الانسان مهما عمل من الصالحات فانه لن يقوم بموافاة شئ من نعم الله عليه


    حددي العلاقة بين قول الله تعالى : ” يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا قُل لَّا تَمُنُّوا عَلَيَّ إِسْلَامَكُم بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلْإِيمَانِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ ” وبين قوله e : ” لن يُنجّي أحداً منكم عمله ” قالوا : ولا أنت يا رسول الله ؟ قال : ” ولا أنا ؛ إلا أن يتغمدني الله برحمة “

    لأنه ليس لأحد أن يمن على الله بعمل صالح عمله , بل عليه ان يتواضع لله


    ما المقصود بالنجاة في الحديث .

    النجاة من النار ودخول الجنة


    سمي الأسباب الموصلة لرحمة الله عز وجل

    الصلاة - القيام - التصدق - الجهاد


    عرفي السداد

    الوصول الى حقيقة الاستقامة . والاصابة في جميع الاقوال والاعمال والمقاصد والتوسط في العمل من غير افراط ولا تفريط



    / في الحديث توضيح لمراتب الوصول لأحسن الأمور ، وضحي ذلك

    ان المؤمن مطالب بالوصول الى اعلى المراتب


    في الحديث بيان للأوقات الثلاثة التي حث على العمل الصالح فيها ،

    الغداوة - الروحة - الدلجة


    عللي / كرر النبي الأمر بالقصد

    للتاكيد ع هذه الامر واهميته


    عللي / النهي عن التشديد على النفس في العبادة

    لانه يمكن ان يتركها لمشقتها وثقلها عليه


    / كيف توفقين بين هذا الحديث وبين قول الله تعالى : ” ادْخُلُواْ الْجَنَّةَ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ ” الدالة على أن الأعمال تدخل صاحبها الجنة

    القصد أن الأعمال تدخل صاحبها الجنة ولكن التوفيق والهداية من عند الله

    ردحذف
  15. 1 / سددوا:الصواب والتوسط في العمل من غير افراط وتفريط
    قاربوا : اذا لم تستطيعوا عمل الاكمل فاعملوا ما يقرب منه
    اغدوا : السير اول النهار
    روحوا : السير بعد الزوال
    الدلجه : سير الليل
    القصد : الزموا الطريق الوسط المعتدل تبلغوا الجنه .
    2/.لان الانسان مهما عمل من الصالحات فلن يقوم بموافاة شي من نعم الله تعالى عليه
    3 / ليس لاحد من العباد ان يمن على الله تعالى بعمل صالح عمله بل يجب عليه ان يتواضع لربه جل وعلا وينسب الفضل كله اليه
    4 / النجاه من النار ودخول الجنه .
    5 / الصلاة _الجهاد.
    6 / السداد :هو الوصول الى حقيقه الاستقامه .
    7 /ان المؤمن مطالب بالوصول الى اعلى المراتب
    8/- سير اول النهار /2-سير اخر النهار /3- سير الليل
    9 / للتاكيد واشاره الى المداومه .
    10/لانه من شدد على نفسه بالعباده يوشك ان ينقطع عنها ويتركها لثقلها على النفس
    11 / ان دخول الجنة بسبب الاعمال و قبولها يكون برحمة الله تعالى و فضله .

    فاطمه مناع 1-4

    ردحذف
  16. 1:ألزموا السداد وهو الصواب والتوسط في العمل من غير إفراط ولا تفريط
    اذا لم تستطيعوا عمل الأكمل فاعملوا مايقارب منه
    السير اول النهار
    السير بعد الزوال
    سير أليل
    ألزموا الطريق الوسط المعتدل تبلغوا الجنه
    ٢:وذلك الان الانسان مهما عمل من الصالحات فلن يقوم بموافاة شي من نعم الله تعالى
    ٣:ليس من احد من العباد ان يمن على الله تعالى بعمل صالح عمله بل يجب عليه ان يتواضع لربه جل وعلا وقد عتب الله تعالى على قوم من الأعراب امتناعهم على رسوله بإسلام هم وبين لهم ان المنه لله تعالى عليهم
    ٤:النجاه من النار ودخول الجنه وهي النجاه الحقيقة والفوز الحقيقي
    ٥:الإحسان و الإيمان وتقوى الله
    ٦:هو الوصول الى حقيقه الاستقامة
    ٧:السداد المقاربه اذا ضعف عن السلام فلا يفوته ان يكون قريبا منه في المرتبه التاليه
    ٨:الغداوه اول النهار
    الروحه سير اخر النهار
    الدلجه سير الليل
    ٩:لتأكيد وأشاره الى انه ينبغي المداومة على ذلك في جميع الأوقات
    ١٠:لانه يوشك ان ينقطع عنها ويتركها لثقلها على النفس
    ١١:ان الاعمال تدخل صاحبها الجنه

    ردحذف
  17. ورقة عمل

    الحديث السابع : بسم الله الرحمن الرحيم

    اسم المجموعة التعاونية : ...........................................................

    2 / وضحي معاني المفردات التالية : ( سددوا / وقاربوا / واغدوا / وروحوا / الدلجة / القصد)

    سددوا : الزموا السداد وهو الصواب والتوسط ف العمل من غير افراط ولا تفريط
    قاربوا : اذا لم تستطيعوا عمل الاكمل فاعملوا ما يقرب منه
    اغدوا : السير اول النهار
    روحوا : السير بعد الزوال
    الدلجة : السير ف الليل
    القصد : التوسط والاعتدال

    4 / عللي / عمل الإنسان مجرداً لا ينجيه من النار ولا يدخله الجنة ، وإنما يحصل له ذلك برحمة الله تعالى .

    لان الانسان مهما عمل من الصالحات فانه لن يقوم بموافاة شئ من نعم الله عليه


    5 / حددي العلاقة بين قول الله تعالى : ” يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا قُل لَّا تَمُنُّوا عَلَيَّ إِسْلَامَكُم بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلْإِيمَانِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ ” وبين قوله e : ” لن يُنجّي أحداً منكم عمله ” قالوا : ولا أنت يا رسول الله ؟ قال : ” ولا أنا ؛ إلا أن يتغمدني الله برحمة “
    لأنه ليس لأحد أن يمن على الله بعمل صالح عمله , بل عليه ان يتواضع لله


    6 / ما المقصود بالنجاة في الحديث .
    النجاة من النار ودخول الجنة

    7 / سمي الأسباب الموصلة لرحمة الله عز وجل

    الصلاة - القيام - التصدق – الجهاد


    8 / عرفي السداد

    الوصول الى حقيقة الاستقامة . والاصابة في جميع الاقوال والاعمال والمقاصد والتوسط في العمل من غير افراط ولا تفريط

    9 / في الحديث توضيح لمراتب الوصول لأحسن الأمور ، وضحي ذلك

    ان المؤمن مطالب بالوصول الى اعلى المراتب
    10 / في الحديث بيان للأوقات الثلاثة التي حث على العمل الصالح فيها ، حدديها
    الغداوة - الروحة - الدلجة

    11 / عللي / كرر النبي الأمر بالقصد
    للتاكيدد

    12 / عللي / النهي عن التشديد على النفس في العبادة

    لانها احيانا تؤدي الي عدم محبة هذه العبادة ولانها تؤثر علي الصححه

    13 / كيف توفقين بين هذا الحديث وبين قول الله تعالى : ” ادْخُلُواْ الْجَنَّةَ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ ” الدالة على أن الأعمال تدخل صاحبها الجنة
    ان الاعمال هيا التي تتدخل صصاحبها الججنه

    ردحذف
  18. س1\ سددوا: التوسط والاعتدال
    روحوا : سير بعد الزوال
    اغدوا :سير اول النهار
    الدلجة:سير الليل

    2س\ان الانسان مهما عمل الصالحات فلن يقومبموافاة شي من نعم الله

    6س\النجاة من النار وهو النجاة الحقيقية

    س7\ راجعة الى اتباع الشرع الله تعالى لخوفه وخشيته وفعل الطاعات
    س8\هو الوصول الى حقيقة والاستقامة والاصابة في الجميع اقوال وعمال

    س10\ الغدوا - روحوا - الدلجة

    س11\ تاكيد واشارة على انه يبنغي المدوامة على ذلك في جمع اوقات واحوال

    12\لان عن شدد على نفسه للعبادة ويوشك ان ينقطع هنها
    13س\ ان الدخول الجنة بسسب اعمال الصالحة


    حليمة عبد الله
    1\5

    ردحذف
  19. 2 / وضحي معاني المفردات التالية : (سددوا / وقاربوا / واغدوا / وروحوا / الدلجة / القصد)
    سددوا : التوسط والاعتدال .. قاربوا : اعملوا مايقرب منه .. الدلجة : لسير في الليل .. القصد : التزام الطريق المعتدل .
    4 / عللي / عمل الإنسان مجرداً لا ينجيه من النار ولا يدخله الجنة ، وإنما يحصل له ذلك برحمة الله تعالى .
    لانه العمل يمكن ان يقبل ويمكن ان لا يقبل لذلك يجب وجود النية الصالحة في كل الاعمال
    5 / حددي العلاقة بين قول الله تعالى: ” يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا قُل لَّا تَمُنُّوا عَلَيَّ إِسْلَامَكُم بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلْإِيمَانِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ” وبين قوله e : ” لن يُنجّي أحداً منكم عمله ”قالوا : ولا أنت يا رسول الله ؟ قال : ” ولا أنا ؛ إلا أن يتغمدني الله برحمة “
    تحريم المن على الله لان الاسلام والعبادة نعمة من الله على العبد لذلك يجب شكر الله عليها

    6 / ما المقصود بالنجاة في الحديث .
    النجاة من النار ودخول الجنة

    7 / سمي الأسباب الموصلة لرحمة الله عز وجل
    اداء العبادات والاعمال الصالحة وذكر الله
    8 / عرفي السداد : الصواب والتوسط في العمل من غير افراط ولا تفريط

    9 / في الحديث توضيح لمراتب الوصول لأحسن الأمور ، وضحي ذلك
    ان الرسول صلى الله عليه وسلم يحب لنفسه مايحب لاخيه المسلم

    10 / في الحديث بيان للأوقات الثلاثة التي حث على العمل الصالح فيها ، حدديها
    اول النهار واخر النهار وفي الليل
    (الغداوة والدلجة والروحة)

    11 / عللي / كرر النبي الأمر بالقصد
    للتاكيد
    12 / عللي / النهي عن التشديد على النفس في العبادة
    الدين يسر وليس عسر والرسول صلى الله عليه وسلم يكن شديدا

    13 / كيف توفقين بين هذا الحديث وبين قول الله تعالى : ” ادْخُلُواْ الْجَنَّةَ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ ” الدالة على أن الأعمال تدخل صاحبها الجنة
    الاعمال الصالحة قد تكون سبب من اسباب دخول الجنة وبالطبع بعد رحمة الله سبحانه وتعالى

    ريناد فهد الاحمدي 1/4

    ردحذف