الأحد، 15 سبتمبر 2013

شااركي معناا ..

طالبتي العزيزة يمكنك مشاركتك معلوماتك ومطوياتك وانجازاتك في المادة معنا لتعم الفائدة للجميع
 
كل مالديك وتوديني مشاركته معنا لتعم الفائدة ضعيه هنا .. بشرط ان يكون في اطار مادتنا وعلمنا ,,
 
شاكرة لجميع الطالبات المتفاعلات وفقكن الله والى الامام ..
 




 

هناك 5 تعليقات:

  1. العلــــــــم:
    الرغبة اساس التعليم بدون رغبة ليس هناك تعليم العزيمة هي السر الموصل الى هدف التعلم لعملية التعلم فوائد ينعكس اثرها على المتعلم نذكر منها
    1- التعليم عمليه نمو. كيف عن طريق عمليه التعلم يكتسب الشخص كثير من الانشطة منها ماهو جسمي ومنها ماهو عقلي ومنها ماهو نفسي ومنها ماهو روحي
    2- التعلم عمليه تكيف . عندما يتعرض الشخص لخوض كثير من المشكلات ويتغلب عليها فهو بذلك يسلك طريق التكيف
    3- التعلم عمليه تنظيم للخبرة . اي اعادة تنظيم الخبرة من اجل اضافتها مع غيرهاحتي تتكامل الخبرات المعرفية
    4- التعلم يكون من اجل هدف . ليس عشوائى ويتنوع الهدف حسب الحاجه
    5- التعلم عملية تذكر . الماذ الان العقل هو مخزن المعلومات التي تصل الية عن طريق الحفظ حيث يحدث انواع متنوعة من العمليات العقلية
    6- التعلم نشاط ذاتي . عندما يركز الشخص علي عملة ونشاطة في الدرجة الاول بذلك يكن تعلمة مثمرا ومفيدء
    7 - التعلم فردي وجماعي . الان الانسان كائن اجتماعي يتأ ثر مبمن حوله ويا خذ منهم القيم والتقاليد
    8 - التعلم تدريب للعقل . ان المعلومات التي يتلقاها المتعلم خلال فترة تعليمة تساعده
    علي التفاعل وزيادة قدراتة الذهنية الى الافضل في المستقبل
    9 - التعلم حصيلة البيئة . الان البيئة تؤثر على مستوا التحصيل حيث ان التعلم في البيئة الريفية يختلف عن التعلم في البيئة الحضرية
    10 - التعلم تغير في الاداء . الان كل تعلم يؤثر على السلوك كيف كل خبرة يتعلمها تؤدي الى احداث تأثر في بنيتة العقلية وبعدها يتغير السلوك

    ردحذف
  2. الإسلام هو أحد الأديان الإبراهيمية أو الأديان السماوية، وهو ثاني الديانات في العالم من حيث عدد المعتنقين بعد المسيحية. والمعنى العام لكلمة الإسلام هو السلام والاستسلام لله، أي تسليم كامل من الإنسان لله في كل شؤون الحياة
    يؤمن المسلمون أن الإسلام هو آخر الرسالات السماوية، وأنه ناسخ لما قبله من الديانات؛ كما يؤمن المسلمون بأن محمدًا رسول من عند الله، وخاتم الأنبياء والمرسلين؛ وأن الله أرسله إلى الثقلين كافة، أي الجن والإنس. ومن أسس العقيدة الإسلامية الإيمان بوجود إله واحد لا شريك له هو الله، وكذلك الإيمان بجميع الأنبياء والرسل الذين أرسلوا إلى البشرية قبل محمد، كالنبي إبراهيم ويوسف وموسى والمسيح عيسى بن مريم وغيرهم كثير ممن ذكر في القرآن أو لم يُذكر، وأنهم جميعًا كما المسلمين، اتبعوا الحنيفية، ملة النبي إبراهيم، والإيمان بكتبهم ورسائلهم التي بعثهم الله كي ينشروها للناس، كالزبور والتوراة والإنجيل، بيد أن النسخ الحالية منها وفق المعتقد الإسلامي قد طالها التحريف وليست بالنسخ السماوية الأصلية، ذلك أن تلك الأخيرة ضاعت مع مرور الزمن لأسباب مختلفة، منها التأخر في تدوينها ووفاة حفظتها. كذلك يؤمن المسلمون بالملائكة وباليوم الآخر، وأن القرآن هو الكتاب المنزل من عند الله على محمد عن طريق المَلَك جبريل. والقرآن هو مصدر التشريع الإسلامي الأول وتعتبر سنّة النبي محمد المصدر الثاني لتشريع الإسلام. وللإسلام شريعة تطال جميع جوانب حياة الإنسان والمجتمع وتهدف إلى تنظيمها وتنسيقها وفق تعاليم هذا الدين، وهي تنقسم إلى ثلاثة أقسام رئيسية: الأحكام العقائدية، الأحكام التهذيبية، والأحكام العملية.
    ينتمي معظم المسلمين اليوم إلى الطائفة السنيّة ، وهناك أقليات تتبع طوائف أخرى. تعتبر إندونيسيا أكبر البلاد الإسلامية حاليًا، ويقطنها حوالي 13% من مسلمي العالم، أما الباقون فيتوزعون على الشكل التالي: 25% في آسيا الجنوبيةز 20% في الشرق الأوسط، 2% في آسيا الوسطى، 4% في باقي بلدان آسيا الجنوبية، و 15% في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى. وهناك كذلك مجتمعات إسلامية في عدد من الدول مثل الصين وروسيا، إلا أنها تعتبر من الأقليات في تلك الأنحاء نظرًا لارتفاع عدد سكان بلادها بصورة إجمالية. يصل عدد المسلمين اليوم إلى حوالي 1.57 مليار نسمة، وبهذا فإنهم يشكلون قرابة 23% من سكان العالم. ينتشر عدد كبير من المسلمين في الدول الصناعية وبشكل خاص الولايات المتحدة الأمريكية وكندا ودول أوروبا الغربية بفعل الهجرة بحثًا عن مورد رزق، وقد أدى ازدياد عدد المسلمين في تلك الدول أن يقوم البعض من أبنائها بالتعرّف والتقرب من هذا الدين ومن ثم الدخول فيه، مما يجعل عددًا من الخبراء يزعم أن الإسلام هو أسرع الديانات انتشارًا في العالم حاليًا

    ردحذف
  3. علــــــــــــــــــــم الحديــــــث :

    علم الحديث من أجل العلوم وأشرفها وأعظمها عند الله قدراً ، فبه يعرف المراد من كلام الله عز وجل ، وبه يطلع العبد على أحوال نبيه - صلى الله عليه وسلم - وشمائله ، وناهيك بعلمٍ النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - بدايته ، وإليه مستندُه وغايته ، وحسب الراوي للحديث شرفًا وفضلاً ، وجلالة ونُبلاً، أن يكون في سلسلة آخِرُها الرسول عليه الصلاة والسلام ، ولذلك قال بعض أهل العلم : " أشدُّ البواعث وأقوى الدَّواعي لي على تحصيل علم الحديث لفظ "قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم- " .

    فمن تحمل الحديث واشتغل بتعلمه وتعليمه ، كان له الحظ الأوفر من هذا المدح للعلماء ، وكفى بذلك شرفاً للحديث وحملته ، بل إن صرف العمر في تعلم الحديث ونشره أفضل من الاشتغال بنوافل القربات ، وما ذاك إلا لما فيه من بيان القرآن ، وإحياء سنة النبي - صلى الله عليه وسلم - ، والتأسي به ، ولو لم يحصل لأهله من الفضل إلا كثرة الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم - التي ورد فيها ما ورد من الفضل الجزيل ، كقوله عليه الصلاة والسلام :( أولى الناس بي يوم القيامة أكثرهم عليَّ صلاة) رواهالترمذي وحسنه ، وأهل الحديث هم أكثر الأمة صلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم - .

    وقد قيل في قوله تعالى: {يوم ندعو كل أناس بإمامهم } (الإسراء 71) : " ليس لأهل الحديث منقبة أشرف من هذه ، لأنه لا إمام لهم غيره - صلى الله عليه وسلم- " .

    ويكفي أهلَ الحديث شرفاً وفضلاً دخولهم في دعوة النبي - صلى الله عليه وسلم - حين قال - كما في السنن - : ( نضَّر الله امرأ سمع منا حديثا فحفظه حتى يبلغه ، فرب حامل فقه إلى من هو أفقه منه ، ورب حامل فقه ليس بفقيه ) ، قال سفيان بن عُيَينة: "ليس من أهل الحديث أحد إلا وفي وجهه نضرة ، لهذا الحديث " .

    كما أن الاشتغال بعلم الحديث تبليغ عن رسول لله - صلى الله عليه وسلم - وامتثال لأمره ، حين قال : (بلغوا عني ولو آية) رواه أحمد وغيره .

    وقد بشَّر - صلى الله عليه وسلم - بحفظ هذا العلم ، وأن الله عز وجل يهيء له في كلّ عصر خلفًا من العُدُول ، يحمونه وينفون عنه التحريف والتبديل ، حماية له من الضياع ، وكفى بذلك شرفاً وفضلاً ، فقال في الحديث المشهور : (يحمل هذا العلم من كل خلف عدوله ، ينفون عنه تحريف الغالين ، وانتحال المبطلين ، وتأويل الجاهلين) رواه ابن عبدالبر وغيره وحسنه ، وكان الإمام الشافعي رحمه الله يقول : " لولا أهل المحابر ، لخطبت الزنادقةُ على المنابر" .

    نورة سالم مرضاح 5/1

    ردحذف
  4. العلم الشرعي من اشرف العلوم و ارفعها و ذالك لانه الموصل لمعرفة الله تعالى و شريعته و من فقد العلم الشرعي له اثار سيئة
    انتشار الجهل و البدع
    البعد عن شريعة الله
    تصدر الجاهلين
    و قال الامام احمد الناس محتاجون الى العلم اكثر من حاجتهم الى الطعام و الشراب لان الطعام و الشراب يحتاج اليه في اليوم مرة او مرتين و العلم يحتاج اليه في كل ساعة
    نهى يوسف عزوز

    ردحذف